فريق افا شنودة المسرحى
فريق اقا شنودة المسرحى يرحب بكم
فريق افا شنودة المسرحى
فريق اقا شنودة المسرحى يرحب بكم
فريق افا شنودة المسرحى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


فريق مسرحى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا بك عزيزي الزائر في منتدي ( فريق افا شنودة المسرحى) نود منك ان لا تكون فقط زائر بل عضو فعال معنا تشاركنا بأرائك ومشاركاتك المفيدة
المواضيع الأخيرة
» ترنيمة وداع يا حبيب قلوبنا لكورال امجاد السماء
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الخميس نوفمبر 15, 2012 10:32 pm من طرف المدير العام

» ياملكه الحب والعشق والجمال
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 10:35 pm من طرف المدير العام

» الشباب والتدخين بقلم نيافة الانبا موسى أسقف الشباب
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 10:00 pm من طرف المدير العام

» أسكتش صعيدى فى الملكوت
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 12, 2012 11:39 pm من طرف المدير العام

» شباب فى الاجتماع
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 12, 2012 11:24 pm من طرف المدير العام

» شخصية تيخيكس
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 10, 2012 3:45 am من طرف المدير العام

» شخصية ترتيوس
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 10, 2012 3:43 am من طرف المدير العام

» شخصية تارح ..
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 10, 2012 3:40 am من طرف المدير العام

» شخصية جدعون
الأنبا أهرون  Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 10, 2012 3:37 am من طرف المدير العام


 

 الأنبا أهرون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


تاريخ التسجيل : 26/12/2011
عدد المساهمات : 409
نقاط : 1253

الأنبا أهرون  Empty
مُساهمةموضوع: الأنبا أهرون    الأنبا أهرون  Icon_minitime1الأربعاء ديسمبر 28, 2011 10:05 pm


نشأته :

ولد من أبوين تقيين هما توما البار وأنسطاسية حوالي عام 530م، بمدينة سروج بالعراق. أراد وهو صبي أن يخرج مع رعاة أبيه لينعم بجمال الطبيعة، فوافق أبوه على مضض إذ كان يخاف عليه كابن وحيد، وإذ خرج انطلق معهم إلى الصحاري ليرى من بعيد دير "الذخائر"، فزاره وتبارك من الآباء والنساك فيه واستمع إلى أحاديثهم التي سحبت قلبه وألهبته بالحب الإلهي. طلب من الراعي الملازم له أن يتركه يقضي ليلة بالدير ليعود في اليوم التالي يأخذه، وتحت الإلحاح وافق الراعي. فقضى الصبي الليلة فرحًا متهللاً، شارك الآباء صلواتهم الجماعية وقضى بقية الليلة يصلي، حتى إذ جاء الصباح التقى برئيس الدير وسأله أن يقبله بالدير، وإذ رأى الرئيس صدق نيته بعد أن كشف له عن متاعب الرهبنة قبله. عاد الراعي إليه فلم يقبل الرجوع معه، الأمر الذي أربك الراعي وصار يتوسل إليه أن يعود حتى يسلمه لوالده فلم يقبل. موقف الوالدين :

التقى الراعي بالوالد وروى له ما حدث وكان مرتبكًا للغاية، فطمأنه الوالد وشكره على حسن رعايته لابنه، الأمر الذي أدهش الراعي. حمل الوالدان هدايا كثيرة وانطلقا إلى الدير ليلتقيا بابنهما الصغير إهرون، الذي سألاه أن يعود معهما. أعلن لهما صدق شوقه للحياة الرهبانية فتعزّيا جدًا، فسألاه أن يصلي لأجلهما.

توحده :

عاش في الدير أكثر من عشر سنوات ينمو في حياة الفضيلة والنسك مع التأمل، وكان محبوبًا من جميع الرهبان بسبب تقواه ومحبته لهم وخدمته إياهم، لكن فكر الوحدة كان يلتهب في داخله، فطلب من رئيس الدير والآباء الرهبان أن يصلوا من أجله ويباركوه، ثم انطلق إلى البرية ليجد مغارة على قمة الجبل. عاش القديس إهرون في حياة التجرد الكاملة، لا يملك شيئًا، ولا يأكل إلا بعض النباتات وقليلا من الثمار التي يجدها على بعض أشجار تنمو بجوار نبع صغير.

في أرمينيا :

قيل إنه بعد ثلاث سنوات من توحده أرشده ملاك أن ينزح إلى جبل الأرمن ليتتلمذ على يدي متوحد قديس يدعى "غريغوريوس الناسك" وبالفعل ذهب هناك، ومارس الحياة النسكية، متفرغًا للصلاة والتأمل، ووهبه الله عطية شفاء المرضى وإخراج الشياطين، حيث بقيّ هناك لمدة ثلاث سنوات أيضًا.

في أورشليم :

انطلق القديس غريغوريوس ومعه تلميذه الأنبا إهرون نحو أورشليم لينالا بركة الأماكن المقدسة، لكن القديس غريغوريوس رقد في الرب وهو في الطريق، فبكاه تلميذه. أكمل أنبا إهرون مسيرته، وكان يتنقل بين المدن والقرى، يشفي باسم السيد المسيح كثيرًا من المرضى ويخرج شياطين. ذهب إلى مدينة آمد، من الإيبارشيات التابعة لكرسي القسطنطينية، ربما تكون هي مدينة آمون الحالية بيوغسلافيا، فاستقبله أسقفها أنبا تادرس الذي ألح عليه ليقبل نعمة الكهنوت. واصل القس إهرون مسيرته، وإذ كان ينتقل من مدينة إلى مدينة التف حوله بعض من راغبي الرهبنة، فأقام ديرًا صغيرًا وبقيّ فيه أربعة أعوام يرشدهم ويدربهم، ثم باركهم ليواصل رحلته. في الطريق استخدمه الله للكرازة بين جماعة من الوثنيين، إذ سمح الله أن يقيم لهم ميتًا باسم السيد المسيح فآمنوا واعتمدوا بعد أن علمهم طريق الخلاص. بلغ القس إهرون أورشليم، ونال بركة القبر المقدس والأماكن المقدسة، ثم عزم على العودة إلى ديره "الذخائر" ليجده قد تخرب فحزن جدًا.

إلى جبل الأرمن :

انطلق ثانية إلى جبل الأرمن حيث كان يقيم مع أبيه غريغوريوس الناسك، وبقيّ مدة حوالي ثلاث سنوات لينتقل إلى نهر الفرات ويعيش فيما بين النهرين. وهناك تتلمذ على يديه حوالي خمسين شابًا أقام لهم ديرًا يعيشون فيه. استدعاه الملك إلى القسطنطنية ليصلي على ابنته المريضة التي شفيت بصلاته، فأمر ببناء كنيسة ومجموعة من القلالي بديره. عاش القديس بين أولاده الروحيين الذين تزايد عددهم، وإذ بلغ حوالي 118 سنة ودّعهم بعد أن أوصاهم بالمحبة وعدم الخروج من الدير، كما أرشدهم إلى أخ حبيب يُدعى توما ليكون مسئولاً عنهم فيطيعوه، ثم أسلم الروح وهو يصلي.

بركة صلواته تكون معنا دائما . أمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ava-shanoudaiii.ahlamontada.com
 
الأنبا أهرون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أنا حر - لنيافة الأنبا موسى
» النضج نيافة الأنبا موسى
» عبادة الشيطان لنيافة الأنبا موسى
» لماذا المخدرات؟ - لنيافة الأنبا موسى
» قيم طموحك - تجاوز فشلك - لنيافة الأنبا موسى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فريق افا شنودة المسرحى :: الفئة الأولى :: منتدى سير القديسين-
انتقل الى: