+ عزيز عليك بيتك وزوجتك وثوبك وحذائك ونقسك أليست عزيزة عليك ؟
+ الجميع يدعون اللة أبابا فلا يمكن ان يتفوهوا بة بصدق ما لم يعلموا انهم اخوة
+ الذين يدعون أبناء اللة ماذا تنفعهم هكذا ما داموا يخمدون أعمال البنوة فيهم
+ الابناء ينظرون بصبر الميراث الابدى أما الاجراء فيشتاقون الى اجرة العمل الزمنى
+ أيتها الكنيسة لقد ارسل اليكى الرسل كأباء وعوض الرسل ولدوا لك أبناء
+ اى شرف لنا أعظم من هذا أن ندعى أبناء الالق
+ اذا كان ما امكن للشيطان بدون اذن أن يلمسوا الخنازير فكيف يلمسون البنين
+ بكونكم اخوة لنا او أبناء لنا او بكوننا عبيد مثلكم بالحرى فى المسيح نحن خدام عنكم
+ دعينا لنشارك المسيح فى الميراث ولنأخذ روح التبنى لا بحسب استحقاقنا بل بالنعمة
+ وماذا ينتفع الذين يدعون أبناء ولا البنوة عاملة فيهم
+ لقد صار للاباء الكهنة الابوة اذ عرفوا اللة الابدى لة وحدة الابوة الحقيقية
+ لقد وجدنا لنا أبا فى السموات لذلك وجب علينا الاهتمام بسلوكنا على الارض
+ لنتأمل أيها الابناء من قد وجدنا لنسلك بما يليق بأب كهذا
+ من ينتسب لاب كهذا الاب ينبغى علية السلوك بطريقة يستحق بها ان ينال ميراثة
+ شكرا لمراحم اللة التى تطلب منا ان تدعوة أبانا والتى ننالها دون دفع ثمنا
+ قد يقول قائل من هو قريبى كل انسان هو قريبى ألسنا جميعا من نهفس الابوين
+ تدعوهم الكنيسة أباء فمع أنها ولدتها أبناء مع ذلك وضعنهم فى مرتبة الاباء