كان تيموثاوس شاباً صغيراً قارناً بالكنيسة بأنصنا تزوج بفتاة تقية تدعى مورا , وبعد زواجها ب 20 يوماً " طلب الوالى أريانا من تيموثاوس أن يسلم ما لديه من كتب الكنيسة لحرقها وأن يجحد مسيحه وأستدعى زوجته كى تثنيه عن رأيه كى يجحد ايمانه فسمعت منه مورا وحاولت تجتذبه لكى ينكر حتى لو بالظاهر , فوبخها وقال لها أنه توقع أن تأتى لتشاركه أكليل المجد , فتأثرت وبكت كثيراً وأعلنت ايمانها فصلبها مقابل زوجها ليزيد الامها فعذبها عذابات شديدة وامر الوالى بصلبها مقابل بعض ليزود الامهم لكنهما تمتعا برؤية سماوية مجيدة وبعد 9 ايام اسلما الروح
صلوتهم تكن معنا جميعا امين
نياحة القديسة مورا فى 25 برمودة
" يا اولاادى لا نحب بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق " ( 1 يو 3 : 18 )